صُنع في الصين ولكن بأيدي الإيغور المُصفَّدة

استمع إلى المقال

عمالة السُخرة: “كل عمل أو خدمة تؤدى من أي شخص تحت التهديد بإنزال عقوبة أو إيذاء، ولم يتطوع هذا الشخص بأدائها بمحض اختياره” لربما الآن تحمل بين يديك منتجاً قد صُنع بأيدي أقلية عرقية ودينية قد سُجن الملايين منها ويتم تسخيرهم لخدمة الماكينة الصناعية الصينية، ويُلصَق بفخرٍ على نتاج عمالتهم هذه عبارة.. “صُنع في الصين” ولكن بأيدي الإيغور المصفَّدة